عز وجل * (وأنكحوا الأيامى منكم) * فهي من أيامى المسلمين قال الشافعي رحمه الله في غير هذه الرواية فهذا كما قال ابن المسيب إن شاء الله وعليه دلائل من القرآن والسنة وذكر الشافعي رحمه الله سائر ما قيل في هذه الآية وهو منقول في المبسوط وفي كتاب المعرفة أنا أبو سعيد بن أبي عمرو نا أبو العباس أنا الربيع قال قال الشافعي قال الله تبارك وتعالى * (فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم) *
(١٧٩)