وورد في تأويل " إذ يبيتون ": " فلان وفلان والجراح " (1). وفي رواية: " المغيرون الكلم عن مواضعه بعد فقد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لإقامة أود (2) باطلهم، كما فعلته اليهود والنصارى من تغيير التوراة والإنجيل " (3).
(لا خير في كثير من نجوهم إلا من أمر بصدقة أو معروف) قال: " القرض " (4).
(أو أصلح بين الناس) بأن يستمع (5) من الرجل كلاما يبلغه، فتخبث نفسه (6)، فتلقاه، فتقول: سمعت من فلان فيك من الخير كذا وكذا خلاف ما سمعت منه.
ورد: " ثلاث يحسن فيهن الكذب: المكيدة في الحرب، وعدتك زوجتك، والاصلاح بين الناس " (7). وورد: " إن الله فرض عليكم زكاة جاهكم، كما فرض عليكم زكاة ما ملكت أيديكم " (8). (ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه أجرا عظيما).
(ومن يشاقق الرسول): يخالفه (من بعد ما تبين له الهدى): ظهر له الحق (ويتبع غير سبيل المؤمنين): ما هم عليه من الدين الحنيفي (نوله ما تولى): نجعله واليا لما تولى من الضلال بأن نخذله ونخلي بينه وبين ما اختاره (ونصله جهنم وساءت مصيرا). القمي: نزلت في بشير (9) كما مر.
(إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء). كرره لقصة بشير أو