عليه وآله وسلم مكة أعطى العباس السقاية وأعطى عثمان بن طلحة الحجابة ولم يعط عليا شيئا. فقيل لعلي بن أبي طالب [عليه السلام. أ، ب]: ان النبي صلى الله عليه وآله وسلم أعطى العباس السقاية وأعطى عثمان بن طلحة الحجابة ولم يعطك شيئا. قال: [فقال.
ر، ب]: ما أرضاني بما فعل الله ورسوله.
[قال: أ، ب] فأنزل الله [تعالى هذه الآية: (أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله) إلى (أجر عظيم) نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام.
والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار 100 217 - 21 - فرات قال: حدثني جعفر بن محمد بن هشام [عن عبادة بن زياد عن أبي معمر سعيد بن خيثم عن محمد بن خالد الضبي وعبد الله بن شريك العامري عن سليم بن قيس. ش]: