لا ينفد عناه، وحرص لا يبلغ غناه، وأمل لا يبلغ منتهاه، فالدنيا طالبة ومطلوبة، فمن طلب الدنيا طلبته الآخرة حتى تأتيه فيأخذها، ومن طلب الآخرة طلبته الدنيا حتى يستوفي منها رزقه. (طب حل عن ابن مسعود) (1).
6267 من أصبح والدنيا أكبر همه فليس من الله في شئ، ومن لم يتق الله فليس من الله في شئ، ومن لم يهتم للمسلمين فليس منهم. (ك وتعقب عن حذيفة) وأورده ابن الجوزي في الموضوعات (2) 6268 من أصبح أكبر همه غير الله فليس من الله. (هناد عن حذيفة).
6269 من جعل الهموم هما واحدا، كفاه الله ما أهمه من أمر