5660 إن أوليائي منكم المتقون، فان كنتم أولئك فذاك، وإلا فابصروا، ثم أبصروا، لا يأتين الناس بالاعمال، وتأتون بالاثقال، فيعرض عنكم، إن قريشا أهل أمانة، من بغاهم العواثر (1) كبه الله لمنخره. (ك عن إسماعيل بن عبيد بن رفاعة الزرقي عن أبيه عن جده) (2).
5661 ألا إن أوليائي منكم ليسوا بني فلان، ولكن أوليائي منكم المتقون، من كانوا، وحيث كانوا. الحكيم عن عمرو بن العاص).
5662 يا معشر قريش إن أوليائي منكم المتقون، فان كنتم تتقون الله فأنتم أوليائي، وإن كان غيركم اتقى الله فهو أولى بي، إن هذا الامر فيكم ما استقمتم على الحق، فإذا عدلتم عنه لحاكم الله كما تلحي (3)