إنما أنا بشر أغضب كما يغضبون، و أجد كما يجدون، فأي المسلمين ضربت أو سببت أو لعنت أو آذيت فاجعلها له مغفرة ورحمة وقربة تقربه بها يوم القيامة. (حم وابن عساكر عن عائشة).
8167 من ولد آدم أنا، فأيما عبد مؤمن لعنته لعنة أو سببته سبة في غير كنهه فاجعلها عليه صلاة. (ش حم عن سليمان).
8168 يا عائشة أما شعرت ما عاهدت عليه ربي فيما بيني وبينه؟
قلت يا رب: إني بشر أغضب كما يغضب البشر، فأي المسلمين دعوت عليه فاجعلها عليه صلاة. (الخرائطي في مكارم الأخلاق عن عائشة).