إليه العذر من الله، وذلك أنه اعتذر إلى خلقه، ولا أحد أحب إليه الحمد من الله وذلك أنه حمد نفسه. (طب عن ابن مسعود).
7079 لا أحد أغير من الله، ولذلك حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن. (طب عن أسماء بنت أبي بكر) (1).
(1) هي: زوج الزبير بن العوم روت عن البني صل الله عليه وسلم وكانت تسمى ذات النطاقين أسلمت قديما بعد اسلام سبعة عشر انسانا، وهاجرت إلى المدينة وهي حامل بابنها عبد الله وماتت بعد قتله بعشرة أيام سنة 73 ه.
تهذيب التهذيب (12 / 397). ص