في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من قطيعة الرحم والخيانة والكذب، وإن أعجل الطاعة ثوابا لصلة الرحم، حتى إن أهل البيت ليكونون فجرة فتنمو أموالهم ويكثر عددهم إذا تواصلوا. (طب عن أبي بكرة).
6987 من قطع رحما، أو حلف على يمين فاجرة رأى وباله قبل أن يموت. (تخ عن القاسم بن عبد الرحمن) مرسلا.
6988 لا يدخل الجنة قاطع رحم. (ق د ت عن جبير ابن مطعم).