ترضين أن أصل من وصلك؟ وأقطع من قطعك؟ (حم حب ك عن أبي هريرة).
6946 الرحم شجنة آخذة بحجزة الرحمن تبارك وتعالى، تناشد حقها، فيقول: أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك؟ من وصلك فقد وصلني، ومن قطعك فقد قطعني. (طب عن أم سلمة).
6947 الرحم شجنة من الرحمن تبارك وتعالى، وإنها تجئ يوم القيامة تكلم بلسان طليق ذليق، فمن أشارت إليه بوصل وصله الله، ومن أشارت إليه بقطع قطعه الله. (ك عن ابن عباس).
6948 تجئ الرحم يوم القيامة لها حجنة (1) كحجنة المغزل، فتكلم بلسان ذلق طلق، فتصل من وصلها، وتقطع من قطعها. (ك عن ابن عمر).
6949 تنادي الرحم من تحت العرش: يا رب صل ومن وصلني واقطع من قطعني . (أبو نعيم في المعرفة عن عبد الرحمن بن عوف).
6950 توضع الرحم يوم القيامة، لها حجنة كحجنة المغزل، فتكلم بلسان طلق ذلق، فتصل من وصلها، وتقطع من قطعها. (حم والحاكم في الكنى طب عن ابن عمرو).