(241) الأصل:
إن لله تعالى في كل نعمة حقا، فمن أداه زاده منها، ومن قصر فيه خاطر بزوال نعمته.
الشرح:
قد تقدم الكلام في هذا المعنى.
وجاء في الخبر: من أوتى نعمة فادى حق الله منها برد اللهفة، وإجابة الدعوة وكشف المظلمة، كان جديرا بدوامها [ومن قصر قصر به] (1).