دعاني إلى الجنة جزيل ثوابك.
إلهي فلك أسأل، وإليك أبتهل وأرغب، وأسألك أتصلي على محمد وآل محمد، وأن تجعلني ممن يديم ذكرك ولا ينقض عهدك، ولا يغفل عن شكرك، ولا يستخف بأمرك.
إلهي وألحقني بنور عزك الأبهج (20)، فأكون لك عارفا، وعن سواك منحرفا، ومنك خائفا مراقبا (21)، يا ذا الجلال والاكرام، وصلى الله على محمد رسوله وآله الطاهرين وسلم [تسليما كثيرا] (32).
الإقبال للسيد ابن طاوس (ره) ص 181، والبحار القسم الثاني من المجلد (19) ص 89 ط الكمباني نقلا عن الكتاب العتيق.