[13743] 49 - وعنه (عليه السلام): إن للموت لغمرات هي أفظع من أن تستغرق بصفة أو تعتدل على عقول أهل الدنيا (1).
[13744] 50 - وعنه (عليه السلام): غاية الحياة الموت (2).
الروايات الواردة في هذا المجال فوق حد الإحصاء فإن شئت راجع المجلد الثالث من الكافي الشريف كتاب الجنائز، والمجلد الأول من الفقيه في أحكام الأموات، ومعاني الأخبار: 287، والوافي: 24 / 185، وبحار الأنوار: 3 / 124 و 131 و 139 من طبع الكمباني و 6 / 116 و 145 و 173 من طبع الحروفي، ووسائل الشيعة: 2 / 452، ومستدرك الوسائل: 2 / 120 كلاهما من طبع آل البيت، وجامع أحاديث الشيعة: 3 / 188 من الطبعة الحديثة، وفهرس غرر الحكم:
7 / 369، وألف حديث في المؤمن: 286 وغيرها من كتب الأخبار.
وقد مر منا عنوان ملك الموت آنفا ويأتي عنوان ميتة السوء إن شاء الله تعالى.