المعجم الموضوعي لنهج البلاغة - أويس كريم محمد - الصفحة ٢٣٥
لكم، وشدة شكيمته على عدوكم (ر 38).
(311) في أن الثقة التامة بين القائد العسكري والجنود ضرورية لغرض طاعته:
أوه على إخواني الذين تلوا القرآن فأحكموه... دعوا إلى الجهاد فأجابوا، ووثقوا بالقائد فاتبعوه (خ 182).
(312) في وجوب، وضرورة إطاعة القائد العسكري للوصول إلى الأهداف العسكرية المطلوبة:
وأفسدتم علي رأيي بالعصيان والخذلان (خ 27).
ولي عليكم الطاعة، وألا تنكصوا عن دعوة، ولا تفرطوا في صلاح، وأن تخوضوا الغمرات إلى الحق (ر 50).
فإن أمركم (مالك بن الحارث) أن تنفروا فانفروا، وإن أمركم أن تقيموا فأقيموا (ر 38).
منيت بمن لا يطيع إذا أمرت، ولا يجيب إذا دعوت (خ 39).
أيتها الفرقة التي إذا أمرت لم تطع، وإذا دعوت لم تجب (خ 180).
وأما حقي عليكم فالوفاء بالبيعة، والنصيحة في المشهد والمغيب، والإجابة حين أدعوكم، والطاعة حين آمركم (خ 34).
(٢٣٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 230 231 232 233 234 235 236 237 238 239 241 ... » »»