النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، (ص 271 منه) وعبد الله بن الحارث بن أمية، (ص 291 منه) وعدي بن حاتم الطائي، (ص 468 منه) وعدي بن وداع الدوسي، (ص 472 منه) وعمر بن المسبح، (ح 3 ص 16 منه) وفضالة بن زيد العدواني، (ص 214 منه) وقباث بن شيم، (ص 221 منه) وقردة بن نفاثة السلولي، (ص 231 منه) ولبيد بن ربيعة بن عامر الكلابي الجعفري، (ص 326 منه) واللجاج الغطفاني، (ص 328 منه) والمستوغر بن ربيع بن كعب، (ص 492 منه) ومعاوية بن نور البطاني (، ج 1 ص 156 منه) ومنقذ ابن عمر الأنصاري، (أسد الغابة) والنابغة الجعدي، (ح 3 ص 538 للإصابة) ونوفل ابن الحرث بن عبد المطلب ابن عم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وغيرهم.
كما تجد تراجمهم في المعارف لابن قتيبة، ومعجم سفراء المرزباني، واستيعاب أبي عمر، وأسد الغابة لابن الأثير، وتاريخ ابن كثير، وإصابة ابن حجر، ومرآة الجنان لليافعي، والشذرات الذهبية لابن العمار الحنبلي.
فهل ترى بعد هذا فضلا لسن أبي بكر حتى يتسنم الخلافة ويحتج هو وغيره بالأفضلية لأنه أسن.
ثالثا - كلمة عمر أما كلمة عمر بأن النبوة والملك لا يجتمعان، في أهل بيت واحد، فما كانت إلا حسدا وحقدا، فمن أين جاء بها وقد قال الله تعالى (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما) (1)، فإنك تجد بموجب هذه الآية أن استدلال عمر باطل وأنه كان حسدا ومكرا.
أليست الخلافة جزءا متصلا بالنبوة ومن مستلزماتها منطقا، وكيف أجمعت