ولم يؤذن بها أبا بكر، وصلى عليها. (الحديث) (71).
وفي صحيح مسلم عن يزيد بن هرمز. قال: كتب نجدة بن عامر الحروري الخارجي إلى ابن عباس قال ابن هرمز: فشهدت ابن عباس حين قرأ الكتاب وحين كتب جوابه وقال ابن عباس والله لولا أن أرده عن نتن يقع فيه ما كتبت إليه، ولا نعمة عين. قال فكتب إليه: إنك سألتني عن سهم ذي القربى الذين ذكرهم الله من هم؟ وإنا كنا نرى أن قرابة رسول الله صلى الله عليه وآله هم نحن فأبى ذلك علينا قومنا. الحديث (72).