الجزري (1)، ومحب الدين الطبري، وابن حجر المكي (2)، وعلي المتقي (3)، ونور الدين السمهودي، وغيرهم، وحكم ابن تيمية وصاحب الصواقع، بكذبه وبطلانه.
ومنها: الحديث المروي في شأن نزول قوله تعالى: (إنما وليكم الله...) الآية (4) وإنه في حق أمير المؤمنين - عليه السلام -، رواه جمع كثير وجم غفير من أعيان علمائهم ومفسريهم ومحدثيهم، منهم النسائي، وابن المغازلي، وابن الجوزي، والثعلبي، والواحدي، ومحب الدين الطبري، والعلامة السيوطي، وعلي المتقي، وأبو الشيخ، وعبد الرزاق، وابن أبي حاتم، وابن جرير، وابن مردويه، والخطيب، وعبد بن حميد، وابن عساكر، والطبراني، والحافظ أبو نعيم، وغيرهم (5)، ومع هذا كله حكم بوضعه وبطلانه جماعة، منهم: ابن تيمية وغيره.
ومنها: حديث الطير، وأن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال: «اللهم جئني بأحب خلقك إليك فجاء علي - عليه السلام -» (6).