تعالى عليه " ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ".
وأما ص فروي عن الصادق عليه السلام أنه اسم من أسمائه تعالى أقسم به، وقيل هو اسم للسورة، وقيل اسم من أسماء القرآن، وقيل إن محمدا صلى الله عليه وآله قد صدق، و أما ق فهو اسم للسورة، أو اسم من أسمائه تعالى، أو اسم للجبل المحيط بالأرض، ملخص من تفسير الطبرسي والبيضاوي والكشاف والثعلبي وعلي بن إبراهيم انتهى.
" وقلت: عزيت وجليت " كذا في أكثر النسخ بالتشديد، ولا وجه له، ويحتمل أن يكون بالتخفيف بقلب الثانية ياء من قبيل أمليت وأمللت، وفي بعض