بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦ - الصفحة ٣
الأحزاب " 33 " وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا 47.
فاطر " 35 " ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى فإذا جاء أجلهم فإن الله كان بعباده بصيرا 45.
الزمر " 39 " قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم 53.
المؤمن " 40 " إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون 61.
حمعسق " 42 " ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور 23.
الفتح " 48 " ولله ملك السماوات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء و كان الله غفورا رحيما 14.
الحجرات " 49 " والله غفور رحيم 5.
النجم " 53 " إن ربك واسع المغفرة 32.
الحديد " 57 " وإن الله بكم لرؤف رحيم 9 " وقال تعالى ": ويغفر لكم والله غفور * لئلا يعلم أهل الكتاب ألا يقدرون على شئ من فضل الله وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم 28 - 29.
1 - عيون أخبار الرضا (ع): القطان والنقاش والطالقاني، عن أحمد الهمداني، عن علي بن الحسن ابن فضال، عن أبيه قال: قال الرضا عليه السلام في قول الله عز وجل: " إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم وإن أسأتم فلها " قال: إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم، وأن أسأتم فلها رب يغفر لها. " ص 163 " بيان: قيل: اللام بمعنى على، أي إن أسأتم فعلى أنفسكم، وقيل: أي فلها الجزاء والعقاب، وما في الخبر مبني على الاكتفاء ببعض الكلام وهو شائع.
2 - أمالي الطوسي: المفيد، عن عمر بن محمد، عن الحسين بن إسماعيل، عن عبد الله بن شبيب عن أبي العينا، عن محمد بن مسعر قال: كنت عند سفيان بن عيينة فجاءه رجل فقال له: روي عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال: إن العبد إذا أذنب ذنبا ثم علم أن الله عز وجل يطلع عليه غفر له، فقال ابن عيينة: هذا كتاب الله عز وجل قال الله تعالى: " وما كنتم تستترون أن
(٣)
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 تعريف الكتاب تعريف الكتاب 1
2 * (بقية أبواب العدل) * باب 19 عفو الله تعالى وغفرانه وسعة رحمته ونعمه على العباد، وفيه 17 حديثا. 1
3 باب 20 التوبة وأنواعها وشرائطها، وفيه 78 حديثا. 11
4 باب 21 نفي العبث وما يوجب النقص من الاستهزاء والسخرية والمكر والخديعة عنه تعالى، وتأويل الآيات فيها، وفيه حديثان. 49
5 باب 22 عقاب الكفار والفجار في الدنيا، وفيه تسعة أحاديث. 54
6 باب 23 علل الشرائع والأحكام، الفصل الأول: العلل التي رواها الفضل بن شاذان. 58
7 الفصل الثاني: ما ورد من ذلك برواية ابن سنان. 93
8 الفصل الثالث: في نوادر العلل ومتفرقاتها. 107
9 * أبواب الموت * باب 1 حكمة الموت وحقيقته، وما ينبغي أن يعبر عنه، وفيه خمسة أحاديث 116
10 باب 2 علامات الكبر، وأن ما بين الستين إلى السبعين معترك المنايا، وتفسير أرذل العمر، وفيه تسعة أحاديث. 118
11 باب 3 الطاعون والفرار منه، وفيه عشرة أحاديث. 120
12 باب 4 حب لقاء الله وذم الفرار من الموت، وفيه 46 حديثا. 124
13 باب 5 ملك الموت وأحواله وأعوانه وكيفية نزعه للروح، وفيه 18 حديثا 139
14 باب 6 سكرات الموت وشدائده، وما يلحق المؤمن والكافر عنده، وفيه 52 حديثا. 145
15 باب 7 ما يعاين المؤمن والكافر عند الموت وحضور الأئمة عليهم السلام عند ذلك وعند الدفن وعرض الأعمال عليهم صلوات الله عليهم، وفيه 56 حديثا 173
16 باب 8 أحوال البرزخ والقبر وعذابه وسؤاله وسائر ما يتعلق بذلك، وفيه 128 حديثا. 202
17 باب 9 في جنة الدنيا ونارها، وفيه 18 حديثا. 282
18 باب 10 ما يلحق الرجل بعد موته من الأجر، وفيه خمسة أحاديث. 293
19 * أبواب المعاد وما يتبعه ويتعلق به * باب 1 أشراط الساعة، وقصة يأجوج ومأجوج، وفيه 32 حديثا. 295
20 باب 2 نفخ الصور وفناء الدنيا وأن كل نفس تذوق الموت، وفيه 16 حديثا 316