راض. ومن أهان فقيها مسلما لقي الله يوم القيامة وهو عليه غضبان) (1).
(5) وقال أمير المؤمنين (عليه السلام) لولده محمد: " تفقه في الدين: فان الفقهاء ورثة الأنبياء " (2).
(6) وقال النبي (صلى الله عليه وآله): " ألا أنبئكم بالفقيه كل الفقيه؟ " قالوا: بلى يا رسول الله، فقال: من لم يقنط الناس من رحمة الله ولم يأمنهم من مكر الله، ولم يؤيسهم " من روح الله، ولم يدع القرآن رغبة عنه إلى ما سواه " (3) (4).
(7) وقال الصادق (عليه السلام): (لا يكون الرجل فقيها حتى لا يبالي أي ثوبيه