تتقاطعوا وكونوا عباد الله إخوانا " (1).
(139) وروي عنه صلى الله عليه وآله انه كان يقوم لفاطمة عليها السلام إذا دخلت عليه تعظيما لها، وانه عليه السلام قام لجعفر بن أبي طالب لما قدم من الحبشة فرحا بقدومه. وقام للأنصار لما وفدوا عليه ونقل انه قام إلى عكرمة بن أبي جهل لما قدم من اليمن فرحا بقدومه (2) (3).
(140) وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: " من أحب أن يتمثل الناس له قياما، فليتبوأ مقعده من النار " (4) (5).