عوالي اللئالي - ابن أبي جمهور الأحسائي - ج ١ - الصفحة ٢٩٢
(162) " حسن العهد من الايمان " (1).
(163) " من تعلمت منه حرفا، صرت له عبدا " (2).
(164) " الظفر بالحزم والجزم " (3).
(165) " إذا جاء القضاء ضاق الفضاء ".
(166) " الدنيا سجن المؤمن " (4).
(167) " طالب العلم محفوف بعناية الله " (168) " الندم توبة " (5).
(169) " الحاسد مغتاظ على من لا ذنب له ".
(170) " الحزم بإجالة الرأي، والرأي بتحصين الاسرار " (6).
(171) " أعقل الناس محسن خائف وأجهلهم مسئ آمن ".
(172) طالب العلم لا يموت أو يمتع جده بقدر كده " (7)

(١) كنوز الحقايق للمناوي هامش الجامع الصغير ج ١: ١١٨ (٢) المراد من الحرف، الكلمة ونحوها من الفصول، كما يقال: لفصول الأذان والإقامة، كلماتها والعبد: هنا المراد منه عبد الطاعة، كما قاله أهل الحديث في قول أمير المؤمنين عليه السلام: (أنا عبد من عبيد محمد " ص ") (جه) (٣) أي الاحتياط في الأمور وعدم التردد (معه).
ومن كلام علي (ع) (الظفر بالحزم، والحزم بالتجارب) شرح غرر الحكم ج ١: ٢١.
(٤) صحيح مسلم (٥٣) كتاب الزهد والرقائق حديث ١ وسنن ابن ماجة ج ٢ كتاب الزهد حديث 4113 ومسند أحمد بن حنبل ج 2: 323.
(5) الجامع الصغير للسيوطي ج 2: 189 حرف النون نقلا عن الطبراني في الكبير. وعن أبي نعيم في الحلية وتتمة الحديث: (والتائب من الذنب كمن لا ذنب له).
(6) غرر الحكم ودرر الكلم للآمدي ج 1: 269 و 271 رقم 1077 و 1081.
(7) الجد: الحظ والسعادة و (أو) بمعنى (إلى أن) يعنى أن طالب العلم لا يخرج من الدنيا، حتى يتمتع بالحظ، وسعادة الدنيا بقدر تعبه في تحصيل العلم، فيكون الله تعالى قد عجل له السعادة في الدنيا، كما قدرها له في الآخرة (جه).
(٢٩٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 287 288 289 290 291 292 293 294 295 296 297 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 رسالة الردود والنقود على الكتاب والمؤلف مقدمة المؤلف وفيها فصول: 1
2 الفصل الأول: في كيفية اسناد المصنف وروايته لجميع ما ذكره من الأحاديث إلى المشايخ. 5
3 الفصل الثاني: في السبب الداعي إلى جمع هذه الأحاديث. 15
4 الفصل الثالث: فيما رواه بطريق الاسناد المتصل اسناده بطريق العنعنة دون الإجارة والمناولة. 21
5 الفصل الرابع: فيما رواه بطرقه المذكورة محذوفة الاسناد. 30
6 الفصل الخامس: في أحاديث تتعلق بمعالم الدين وجملة من الآداب. 81
7 الفصل السادس: في أحاديث أخرى من هذا الباب رواها بطريق واحد. 95
8 الفصل السابع: في أحاديث تتضمن مثل هذا السياق رواها بطريقها من مظانها 107
9 الفصل الثامن: في أحاديث تشتمل على كثير من الآداب ومعالم الدين روايتها تنتهي إلى النبي (ص). 128
10 الفصل التاسع: في أحاديث تتضمن شيئا من أبواب الفقه ذكرها بعض الأصحاب في بعض كتبه. 195
11 الفصل العاشر: في أحاديث تتضمن شيئا من الآداب الدينية. 246
12 الباب الأول ومنه أربعة مسالك: 299
13 المسلك الأول: في أحاديث ذكرها بعض متقدمي الأصحاب رواها عنه بطريقه إليه. 301
14 المسلك الثاني: في أحاديث تتعلق بمصالح الدين رواها جمال المحققين في بعض كتبه. 349
15 المسلك الثالث: في أحاديث رواها الشيخ محمد بن مكي في بعض مصنفاته تتعلق بأحوال الفقه. 380