الفصل الثاني والثلاثون في ذكر قضاياه - عليه السلام -.
الفصل الثالث والثلاثون في أنه - صلوات الله عليه وآله قال: " سلوني قبل أن تفقدوني " ولم يقل ذلك أحد سواه، وفنون شتى.
الفصل الرابع والثلاثون في قول النبي - صلى الله عليه وآله: " واجعل لي وزيرا من أهلي " (1)، وفى فنون شتى من مناقبه - صلى الله عليه وآله -.
الفصل الخامس والثلاثون في فنون شتى من مناقبه - عليه السلام -.
الفصل السادس والثلاثون أيضا في فنون شتى من مناقبه - عليه السلام - وفى قوله تعالى:
" ان الله وملائكته يصلون على النبي " (2).
ومنها: في مناقب سيدة النساء فاطمة الزهراء - صلوات الله عليها - فصل واحد يشتمل على اثنين وعشرين حديثا: منها من مسند ابن حنبل حديثان. ومن صحيح البخاري أربعة أحاديث. ومن صحيح مسلم تسعة أحاديث. ومن تفسير الثعلبي حديث واحد. ومن الجمع بين الصحيحين للحميدي حديث واحد. ومن الجمع بين الصحاح الستة لرزين بن معاوية العبدري خمسة أحاديث.
ومنها: في مناقب " خديجة " - عليها السلام - فصل واحد يشتمل على خمسة عشر حديثا:
منها: من صحيح البخاري ثلاثة أحاديث، ومن صحيح المسلم تسعة أحاديث. ومن الجمع بين الصحيحين للحميدي حديثان. ومن كتاب " المغازي " لابن إسحاق حديثان ومنها: في مناقب الحسن والحسين عليهما السلام فصل واحد يشتمل على سبعة وأربعين حديثا منها: من مسند ابن حنبل ثلاثة أحاديث، ومن صحيح البخاري تسعة أحاديث، ومن صحيح مسلم ستة أحاديث ومن الجمع بين الصحيحين للحميدي سبعة أحاديث، ومن الجمع بين الصحاح لرزين بن معاوية ثلاثة عشر حديثا، ومن كتاب " المصابيح " للفراء حديثان، [ومن تفسير الثعلبي سبعة أحاديث] (3).