ورحمته، وان يحشرنا في زمرة المصطفى ص وعترته، انه خير المسؤولين وارحم الراحمين، ونحمده على ما وفق ويسر ونسئله الصلاة على نبينا محمد عليه التحية والسلام والمنتجبين الطيبين الطاهرين من أهل بيته، وهو حسبنا ونعم الوكيل تمت كتاب تاج المواليد، قد قابلت مع النسخة التي كانت عندي لقدر الامكان والطاقة الا ما زاغ عنه النظر وخسأ عنه البصر في يوم عاشوراء سنه 1088 ثمان وثمانين بعد الألف في قصبة قرميسين المعروف بكرمانشاهان صانها الله من الحدثان وانا الأقل ابن جابر محمد غفر الله ذنوبهما كتبة أقل العباد عبد الرحيم الأفشاري الزنجاني 1397
(٧٩)