قال. قلت سليمة بن كهيل، ويزيد بن أبي زياد، وهارون بن سعد، وهاشم ابن البريد وأبو هاشم الرماني والحجاج بن دينار، وغيرهم فقال لي. قل لزيد لك عندي معونة وقوة على جهاد عدوك فاستعن بها أنت وأصحابك في الكراع والسلاح، ثم بعث ذلك معي إلى زيد فأخذه زيد.
حدثنا علي بن الحسين، قال. حدثني أبو عبيدة الصيرفي قال. حدثنا الفضل ابن الحسين المصري قال. حدثنا العباس العنبري قال. حدثنا أبو الوليد قال.
حدثنا أبو عوانة قال. فارقني سفيان على أنه زيدي.
حدثني علي بن الحسن بن القاسم قال. حدثنا علي بن إبراهيم قال. حدثنا عمرو بن عبد الغفار عن عبدة بن كثير قال. كان رسول زيد إلى خراسان عبدة ابن كثير الجرمي، والحسن بن سعد الفقيه.
حدثنا علي بن الحسين قال: اخبرني الحسين قال. حدثنا علي بن إبراهيم قال. حدثنا عمرو بن عبد الغفار قال. حدثني شريك قال. إني لجالس عند الأعمش إنا وعمرو بن سعيد أخو سفيان بن سعيد الثوري إذ جائنا عثمان بن عمير أبو اليقظان الفقيه فجلس إلى الأعمش فقال. اخلنا فإن لنا إليك حاجة. فقال. وما خطبكم هذا شريك وهذا عمرو بن سعيد اذكر حاجتك. فقال. أرسلني إليك زيد بن علي أدعوك إلى نصرته والجهاد معه، وهو من عرفت. قال. اجل ما أعرفني بفضله.
أقرياه مني السلام وقولا له. يقول لك الأعمش لست أثق لك - جعلت فداك - بالناس ولو انا وجدنا لك ثلاثمائة رجل أثق بهم لغيرنا لك جوانبها.
حدثنا علي بن الحسين قال: حدثني أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا محمد ابن زيد الثقفي. قال: حدثنا أحمد بن محمد بن عمران بن أبي ليلى، قال: حدثني أبي قال: كان محمد بن أبي ليلى، ومنصور بن المعتمر بايعا زيد بن علي. قال: وبعث يوسف بن عمر إلى الناس فأخذ عليهم أبواب المسجد فحال بينه وبينهم.
حدثنا علي بن الحسين قال: حدثني الحسين بن محمد بن عفير الأنصاري قال