بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - الصفحة ٩٨
خالف ولاية على دخل النار واما قوله يؤفك عنه من افك (1) فإنه يعنى عليا من افك من ولايته افك على (2) الجنة فذلك قوله يوفك عنه من افك واما قوله وانك لتهدى إلى صراط مستقيم (3) انك لتأمر بولاية علي عليه السلام وتدعو إليها وعلى هو الصراط المستقيم وأما قوله فاستمسك بالذي أوحى إليك انك على صراط مستقيم (4) انك على ولاية على وعلى هو الصراط المستقيم واما قوله فلما نسوا ما ذكروا (5) يعنى فلما تركوا ولاية على وقد أمروا بها فتحنا عليهم أبواب كل شئ يعنى مع دولتهم في الدنيا وما بسط إليهم فيها واما قوله حتى إذا فرحوا بما أوتوا اخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون (6) يعنى قيام القائم.
(6) حدثنا محمد بن عيسى عن صفوان عن يعقوب بن شعيب قال وسألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله تبارك وتعالى وانى لغفار لمن تاب وامن وعمل صالحا ثم اهتدى (7) قال ومن تاب من ظلم وامن من كفر وعمل صالحا ثم اهتدى إلى ولايتنا وأومى بيده إلى صدره.
(7) حدثنا أحمد بن موسى عن الحسن بن موسى الخشاب عن علي بن حسان عن عبد الرحمن بن كثير عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله عز وجل فطرة الله التي فطر الناس عليها (8) قال فقال على التوحيد ومحمد رسول الله صلى الله عليه وآله وعلى أمير المؤمنين عليه السلام (8) محمد بن الحسين عن النضر بن سويد عن خالد بن حماد ومحمد بن الفضيل عن أبي حمزة

(1) الآية (9) الذاريات.
(2) عن، في نسخة البحار.
(3) الآية (52) الشورى.
(4) الآية (43) الزخرف.
(5) الآية (44) الانعام.
(6) الآية (44) الانعام.
(7) الآية (82) طه.
(8) الآية (30) الروم.
(٩٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 93 94 95 96 97 98 99 100 101 102 103 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 مقدمة المصحح (سرد المقال في تنقيح حال الصفار) 3
2 باب 1 في العلم ان طلبه فريضة على الناس 22
3 باب 2 ثواب العالم والمتعلم 23
4 باب 3 معرفة العلم الذي من عرفه عرف الله ومن أنكره أنكر الله تعالى والسبب الذي يوفق لمعرفته 26
5 باب 4 فضل العلم على العابد 26
6 باب 5 ان الناس يغدون على ثلاثة عالم ومتعلم وغثاء وان الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله هم العلماء وشيعتهم المتعلمون وسائر الناس غثاء 28
7 باب 6 ما امر الناس بان يطلبوا العلم من معدنه ومعدنه آل محمد (ع) 29
8 باب (نادر) من الباب وهو منه ان العلماء هم آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم 30
9 باب 7 في أئمة آل محمد مستقى العلم عندهم وانهم علماء لا يظلمون ولا يجهلون 31
10 باب (نادر) 32
11 باب 8 في الضلال الذين ضلوا من أئمة الحق واتخذوا الدين رأياه بغير هدى من أئمة الحق 33
12 باب (نادر) 33
13 باب 9 فيه خلق أبدان الأئمة وقلوبهم وأبدان الشيعة وقلوبهم لئلا يدخل الناس الغلو في عجائب علمهم 34
14 باب (نادر) 39
15 باب 10 في خلق أبدان الأئمة وفى خلق أرواحهم وشيعتهم 39
16 باب 11 في أئمة آل محمد ع حديثهم صعب مستصعب 40
17 باب 12 في أئمة آل محمد ان أمرهم صعب مستصعب 46
18 باب (تتمة) ان أمرهم صعب مستصعب 46
19 باب (نادر) في أن أمرهم صعب مستصعب 48
20 باب 13 في آل محمد انهم الهادون يهدون إلى ما جاء به النبي (ص) 49
21 باب 14 في الأئمة انهم الصادقون 51
22 باب 15 فيه الفرق بين أئمة العدل من آل محمد (ع) وأئمة الجور من غيرهم بتفسير رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة 52
23 باب 16 فيه معرفة أئمة الهدى من أئمة الضلال وانهم الجبت والطاغوت والفواحش 53
24 باب 17 في أئمة آل محمد (ع) وان الله تعالى أوجب طاعتهم ومودتهم وهم المحسودون على ما اتيهم الله من فضله 55
25 باب 18 في أئمة آل محمد صلى الله عليه وآله وان الله قرنهم بنبيه في السؤال فقال وانه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون 57
26 باب 19 في أئمة آل محمد ع انهم أهل الذكر الذين امر الله بسؤالهم والامر إليهم ان شاؤوا أجابوا وان شاؤوا لم يجيبوا 58
27 باب 20 في الأئمة يكون عندهم الحلال والحرام في الأحوال كلها ولكن لا يجيبون 63
28 باب 21 في الأئمة ع انهم الذين قال الله فيهم انهم أورثهم الكتاب وانهم السابقون بالخيرات 64
29 باب (نادر) 67
30 باب 22 في الأئمة ع وما قال فيهم رسول الله بان الله أعطاهم فهمي وعلمي 68
31 باب 23 ما امر النبي ع بالايمان بعلي والأئمة من بعده وما أعطوا من العلم والتسليم لهم 73
32 باب 24 في الأئمة انهم الذين قال الله تعالى فيهم انهم يعلمون وأعدائهم الذين لا يعلمون وشيعتهم أولوا الألباب 74
33 (جمع الأحاديث في الجزء الأول (235)) (الجزء الثاني) باب 1 في الأئمة ع انهم معدن العلم وشجرة النبوة ومفاتيح الحكمة وموضع الرسالة و مختلف الملائكة 76
34 باب 2 في الأئمة وان مثلهم مثل الشجرة التي ذكر الله تعالى فيهم وفى علمهم 78
35 باب (نادر) 80
36 باب 3 في الأئمة انهم حجة الله وباب الله ولاة امر الله ووجه الله الذي يؤتى منه وجنب الله وعين الله وخزنة علمه جل جلاله وعم نواله 81
37 باب 4 في الأئمة من آل محمد ع انهم وجد الله الذي ذكره في الكتاب 84
38 باب 5 في الأئمة ع انهم المثاني التي اعطى النبي صلى الله عليه وآله وسلم 86
39 باب 6 ما خص به الأئمة من آله محمد صلى الله عليه وآله وولاية ملائكة 87
40 باب (نادر) 89
41 باب 7 ما خص الله به الأئمة من آل محمد من ولاية أولى العزم 90
42 باب 8 ما خص الله به الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله من ولاية الأنبياء لهم في الميثاق وغيره وما اعلموا من ذلك 92
43 باب 9 باب اخر في الولاية الأئمة ع 94
44 باب 10 باب اخر في ولاية أمير المؤمنين عليه السلام 95
45 باب (النوادر) من الأبواب في الولاية 96
46 باب 11 ما اخذ الله ميثاق المؤمنين لائمة آل محمد صلى الله عليه وآله بالولاية و خلفهم من نوره وأصبغهم من رحمته وينظرون بنور الله 99
47 باب 12 ما اخذ الله مواثيق الخلق لائمة آل محمد ع بالولاية لهم 100
48 باب 13 في الأئمة ع انهم شهداء لله في خلقه بما عندهم من الحلال والحرام 102
49 باب 14 في رسول الله صلى الله عليه وآله انه عرف ما رأى في الأظلة والذر وغيره 103
50 باب 15 في أمير المؤمنين عليه السلام انه عرف ما رأى في الميثاق وغيره 106
51 باب 16 في الأئمة ع انهم يعرفون ما رأوا في الميثاق وغيره 109
52 باب 17 في الأئمة وان الملائكة تدخل منازلتهم ويطوف (ويطئون خ ل) بسطهم ويأتيهم بالاخبار 110
53 باب " نادر " 115
54 باب 18 في الأئمة وان الجن يأتيهم فيسئلونهم عن معالم دينهم ويرسلونهم في حوائجهم ويعرفونهم 115
55 باب 19 في الأئمة انهم خزان الله في السماء والأرض على علمه 123
56 باب 20 في الأئمة انه عرض عليهم ملكوت السماوات والأرض كما عرض على رسول الله حتى نظروا إلى ما فوق العرش 126
57 باب 21 في الأئمة انه صار إليهم العلوم التي خرجت إلى الملائكة والأنبياء وأمر العالمين 129
58 باب (نادر) 133
59 (جمع الأحاديث في الجزء الثاني (212)) (الجزء الثالث) باب 1 في الأئمة ع انهم ورثوا علم ادم وجميع العلماء 134
60 باب 2 في العلماء انهم يرثون العلم بعضهم من بعض ولا يذهب العلم من عندهم 137
61 باب 3 في الأئمة انهم ورثوا علم أولى العزم من الرسل وجميع الأنبياء وانهم امناء الله في ارضه وعندهم علم البلايا والمنايا وأنساب العرب 138
62 باب (نادر) 141
63 باب 4 مالا يحجب من الأئمة من امر وان عندهم جميع ما يحتاج إليه الامر 142
64 باب (نادر) 143
65 باب 5 ما لا يحجب عن الأئمة علم السماء واخباره وعلم الأرض وغير ذلك 144
66 باب (نادر) 146
67 باب 6 في علم الأئمة بما في السماوات والأرض والجنة والنار وما كان وما هو كائن إلى يوم القيمة 147
68 باب 7 في الأئمة ع انهم أعطوا علم ما مضى وما بقى إلى يوم القيمة 149
69 باب (نادر) 149
70 باب 8 ما يزاد الأئمة في ليلة الجمعة من العلم المستفاد 150
71 باب 9 قول أمير المؤمنين بأحكامه بما في التورية والإنجيل والزبور والفرقان 152
72 باب 10 ما عند الأئمة من كتب الأولين كتب الأنبياء التورية والإنجيل والزبور و صحف إبراهيم 155
73 باب 11 ما يبين فيه كيفية وصول الألواح إلى آل محمد صلى الله عليه وآله 159
74 باب 12 في الأئمة ان عندهم الصحيفة الجامعة التي هي إملاء رسول الله وخط علي عليه السلام بيده وهي سبعون ذراعا 162
75 باب 13 باب آخر فيه امر الكتب 167
76 باب 14 في الأئمة ع انهم أعطوا الجفر والجامعة ومصحف فاطمة ع 170
77 (جمع الأحاديث في الجزء الثالث (163)) (الجزء الرابع) باب في الأئمة وانهم صارت إليهم كتب رسول الله ص وأمير المؤمنين ع 182
78 باب 2 في الأئمة عندهم الكتب التي فيها أسماء الملوك الذي يملكون 188
79 باب (نادر) 190
80 باب 3 ما عند الأئمة ع من ديوان شيعتهم الذي أسماؤهم وأسماء آبائهم 190
81 باب 4 ما عند الأئمة ع من سلاح رسول الله صلى الله عليه وآله وآيات الأنبياء مثل حصى موسى وخاتم سليمان والطست والتابوت والألواح وقميص ادم 194
82 باب 5 في الأئمة ع عندهم الصحيفة التي فيها أسماء أهل الجنة وأسماء أهل النار 210
83 باب 6 في الأئمة ان نعدهم بجميع القرآن الذي انزل على رسول الله ص 213
84 باب 7 في الأئمة انهم أعطوا تفسير القرآن الكريم والتأويل 214
85 باب 8 في أن عليا علم كلما انزل على رسول الله صلى الله عليه وآله في ليل أو نهار أو حضر أو سفر والأئمة من بعده 217
86 باب 9 في الأئمة ع انه جرى لرسول الله صلى الله عليه وآله وانهم امناء الله على خلقه وأركان الأرض وامناء الله على خلقه وأركان الأرض وامناء الله على ما هبط من علم أو عذر أو نذر والحجة البالغة على ما في الأرض وانهم قد أعطوا علم المنايا والبلايا والوصايا وفصل الخطاب والعصا والميسم 219
87 باب 10 في الأئمة انهم الراسخون في العلم الذي ذكرهم الله تعالى في كتابه 222
88 باب 11 في الأئمة أوتوا العلم وأثبت ذلك في صدورهم 224
89 باب (نادر) 227
90 باب 12 في الأئمة ع انهم أعطوا اسم الله الأعظم وكم حرف هو 228
91 باب (نادر) 230
92 (جمع الأحاديث في الجزء الرابع (171)) (الجزء الخامس) باب 1 مما عند الأئمة ع من اسم الله الأعظم وعلم الكتاب 232
93 باب 2 في الامام ع ان عنده اسم الله الأعظم الذي إذا سئله به أجيب 237
94 باب 3 ما يلقى إلى الأئمة في ليلة القدر مما يكون في تلك السنة ونزول الملائكة عليهم 240
95 باب 4 في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يقرء ويكتب بكل لسان 245
96 باب 5 في أمير المؤمنين عليه السلام وأولوا العزم أيهم اعلم 247
97 باب 6 في أئمة ع أفضل من موسى والخضر ع 249
98 باب 7 في أنهم ع يخاطبون ويسمعون الصوت ويأتيهم صور أعظم من جبرئيل وميكائيل 251
99 باب 8 في الامام أنه ترايا له جبرئيل وميكائيل وملك الموت 253
100 باب 9 ما يلهم الامام مما ليس في الكتاب والسنة من المعضلات 254
101 باب 10 في الأئمة انهم يعرفون الاضمار وحديث النفس قبل ان يخبروا به 255
102 باب 11 في الأئمة انهم يخبرون شيعتهم بأفعالهم وسرهم وافعال غيبهم وهم غيب عنهم 262
103 باب 12 في الأئمة يخبرون شيعتهم باضمارهم وحديث أنفسهم وهم غيب عنه منهم 270
104 باب 13 من القدرة التي اعطى النبي صلى الله عليه وآله والأئمة من بعده ان الشجر يعطيهم بإذن الله 273
105 باب 14 في الأئمة ع انهم يعلمون من يأتي أبوابهم ويعلمون بمكانهم من قبل ان يستأذنوا عليهم 277
106 باب 15 في الأئمة من آل محمد انهم إذا ظهروا وحكموا بحكومة آل داود عليه السلام 278
107 باب 16 في الأئمة انهم يعرفون من يمرض من شيعتهم ويحزنون ويدعون ويؤمنون على دعاء شيعتهم وهم غيب عنهم 279
108 باب 17 في قول الأئمة ع لشيعتهم لو كان على أفواههم أو كية وكتموا على أنفسهم لاخبر وهم بجميع ما يصيبهم من المنايا والبلايا وغيره 280
109 (جمع الأحاديث في الجزء الخامس (148)) (الجزء السادس) باب 1 في الأئمة ع انهم يعرفون آجال شيعتهم وسبب ما يصيبهم 282
110 باب 2 في الأئمة ع انهم يعرفون علم المنايا والبلايا والأنساب من العرب وفصل الخطاب 286
111 باب 3 في الأئمة ع انهم يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص بإذن الله 289
112 باب 4 في أن الأئمة ع أحيوا الموتى بإذن الله تعالى 292
113 باب 5 في أن الأئمة ع يزورون الموتى وان الموتى يزورهم 294
114 باب 6 في وصية رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام ان يسئله بعد الموت 302
115 باب 7 في الأئمة ع انهم يعرضون عليهم أعدائهم وهم موتى ويرونهم 304
116 باب 8 في الأئمة ع انهم يعرفون من يدخل عليهم في الايمان والنفاق 308
117 باب 9 في الأئمة انهم يعرفون من يدخل عليهم بالخير والشر والحب والبغض 309
118 باب 10 في أمير المؤمنين عليه السلام ان النبي صلى الله عليه وآله علمه العلم كله وشاركه في العلم ولم يشاركه في النبوة 310
119 باب 11 في أمير المؤمنين عليه السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله شاركه في العلم ولم يشاركه في النبوة وذكر الرمانتين 312
120 باب 12 في الأئمة انهم قد صار إليهم العلم الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وآله 315
121 باب 13 في الأئمة انهم يعلمون كل ارض مخصبة وكل ارض مجدبة وكل فئة يهتدى وتضل إلى يوم القيمة 316
122 باب 14 في الأئمة ان عندهم أصول العلم ما ورثوه عن النبي صلى الله عليه وآله لا يقولون برأيهم 319
123 باب 15 في الأئمة ان عندهم جميع ما في الكتاب والسنة ولا يقولون برأيهم ولم يرخصوا ذلك شيعتهم 321
124 باب 16 في ذكر الأبواب التي علم رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام 322
125 باب 17 فيه الحروف التي علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام 327
126 باب 18 فيه الكلمة التي علم رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين عليه السلام 329
127 (جمع الأحاديث في الجزء السادس (182)) (الجزء السابع) باب 1 فيه ذكر الحديث الذي علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام 333
128 باب 2 في الامام بأنه ان شاء ان يعلم العلم علم 335
129 باب 3 ما يفعل بالامام من النكت والقذف والنقر في قلوبهم واذنهم 336
130 باب 4 فيه تفسير الأئمة لوجود علومهم الثلاثة وتأويل ذلك 338
131 باب 5 في الأئمة انهم ع محدثون مفهمون 339
132 باب 6 في أن المحدث كيف صفته وكيف يصنع به وكيف يحدث الأئمة 341
133 باب 7 ما يلقى شئ يوما بيوم وساعة بساعة مما يحدث 344
134 باب 8 في الأئمة ع ورثوا العلم من رسول الله صلى الله عليه وآله وعن علي بن أبي طالب وان الحكم يقذف في صدورهم وينكت في آذانهم 346
135 باب 9 في الأئمة انهم يتكلمون على سبعين وجها في كلها المخرج ويفتون بذلك 348
136 باب 10 في الأئمة انهم يعرفون الزيادة والنقصان في الأرض من الحق والباطل 351
137 باب 11 في الأئمة انهم يتكلمون الألسن كلها 353
138 باب 12 في الأئمة ع انهم يعرفون الألسن كلها 357
139 باب 13 في الأئمة انهم يقرؤن الكتب التي نزلت على الأنبياء باختلاف ألسنتهم التورية والإنجيل وغير ذلك 360
140 باب 14 في الأئمة انهم يعرفون منطق الطير 361
141 باب 15 في الأئمة عليه السلام انهم يعرفون منطق البهائم ويعرفونهم ويجيبونهم إذا دعوهم 367
142 باب 16 في الأئمة ع انهم يعرفون منطق المسوخ ويعرفونهم 373
143 باب 17 في الأئمة انهم المتوسمون في الأرض وهم الذين ذكر الله في كتابه يعرفون الناس بسيماهم 374
144 باب 18 في الامام انه لا يحتاج من معرفة أصحابه إلى أحد ولا يقبل قول أحد فيهم لمعرفة فيهم 381
145 باب 19 ما جاء عن الأئمة من أحاديث رسول الله التي صارت إلى العامة وما خصوا به من دونهم 382
146 باب 20 في الأئمة ع من يشبهون ممن مضى قبلهم 385
147 (جمع الأحاديث في الجزء السابع (199)) (الجزء الثامن) باب 1 في الفرق بين الأنبياء والرسل والأئمة ع ومعرفتهم وصفتهم وامر الحديث 388
148 باب 2 في الأئمة ع انهم أعطوا خزائن الأرض 394
149 باب 3 في الأئمة عندهم أسرار الله يؤدى بعضهم إلى بعض وهم امناؤه 397
150 باب 4 التفويض إلى رسول الله صلى الله عليه وآله 398
151 باب 5 في أم ما فوض إلى رسول الله فقد فوض إلى الأئمة ع 403
152 باب 6 في الأئمة انهم يوفقون ويسددون فيما لا يوجب في الكتاب والسنة 407
153 باب 7 في المعضلات التي لا توجد في الكتاب والسنة ما يعرفه الأئمة 409
154 باب 8 في الامام انه يعرف شيعته من عدوه بالطينة التي خلقوا فيها بوجوههم وأسمائهم 410
155 باب 9 ما تزاد الأئمة ويعرض على كل من كان قبلهم من الأئمة رسول الله ومن دون من الأئمة 412
156 باب 10 في الأئمة انهم يزادون في الليل والنهار ولولا ذلك لنفد ما عندهم 415
157 باب 11 في الأئمة انهم يعرفون بالاخبار من هو غايب عنهم 416
158 باب 12 ما أعطي الأئمة من القدرة ان يسيروا في الأرض 417
159 باب 13 في الأئمة انهم يسيرون في الأرض من شاؤوا من أصحابهم بالقدرة التي أعطاهم الله 422
160 باب 14 في قدرة الأئمة ع وما أعطوا من ذلك 428
161 باب 15 في ركوب أمير المؤمنين السحاب وترقيه في الأسباب والأفلاك 428
162 باب 16 في أمير المؤمنين ان الله ناجاه بالطايف وغيرها ونزل بينهما جبرئيل 430
163 باب 17 في قول رسول الله صلى الله عليه وآله انى تارك فيكم الثقلين كتاب الله وأهل بيتي 432
164 باب 18 في أمير المؤمنين انه قسيم الجنة والنار 434
165 (جمع الأحاديث في الجزء الثامن (153)) (الجزء التاسع)) باب 1 في صفة رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة ع فيما أعطوا من البصر وخصوا به من دون الناس ما يرون من الأعمال في النوم واليقظة 439
166 باب 2 في الأئمة لو كان لألسن شيعتهم أوكية لحدثوا كل امرئ بماله 442
167 باب 3 في الامام انه يزاد الذي بعده مثل ما اوتى الأول وزيادة خمسة أشياء 443
168 باب 4 الأعمال تعرض على رسول الله صلى الله عليه وآله والأئمة ع 444
169 باب 5 عرض الأعمال على الأئمة الاحياء والأموات 447
170 باب 6 في عرض الأعمال على الأئمة الاحياء من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم 449
171 باب 7 في الأئمة انهم تعرض عليهم الأعمال في امر العمود الذي يرفع للأئمة وما يصنع بهم في بطون أمهاتهم 451
172 باب 8 في أن الامام يرى ما بين المشرق والمغرب بالنور 454
173 باب 9 في الامام يرفع له في كل بلد منار وينظر فيه إلى اعمال العباد 455
174 باب 10 الأحاديث التي في الامام انه يكون في قرية فيرى ما في غيرها 457
175 باب 11 فصل الأحاديث في الأئمة ليس فيها ذكر الروية 458
176 باب 12 الفصل الذي فيه الأحاديث النوادر مما يفعل بالأئمة من الأبواب التي فيها ذكر العمود والنور وغير ذلك 459
177 باب 13 قول رسول الله صلى الله عليه وآله في عرض الأعمال عليه ان حياته ومماته خير لكم وان الأرض لا تطعم منهم شيئا 463
178 باب 14 ما جعل الله في الأنبياء والأوصياء والمؤمنين وساير الناس من الأرواح وانه فضل الأنبياء والأئمة من آل محمد بروح القدس وذكر الأرواح الخمس 465
179 باب 15 في الأئمة ع ان روح القدس يتلقاهم إذا احتاجوا إليه 471
180 باب 16 الروح التي قال الله تعالى في كتابه وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا أنها في رسول الله وفى الأئمة يخبرهم ويسددهم ويوفقهم 475
181 باب 17 ما يسئل العالم من العلم الذي يحدث به من صحف عندهم ازداده أو رواية فأخبر بسر وان ذلك من الروح 478
182 باب 18 الروح التي قال الله يسئلونك عن الروح قل الروح من امر ربى انها في رسول الله صلى الله عليه وآله وأهل بيته يسددهم ويوفقهم ويفقههم 480
183 باب 19 في الروح التي قال الله عز وجل تنزل الملائكة بالروح من امره وهى تكون مع الأنبياء والأوصياء والفرق بين الروح والملائكة 483
184 باب 20 في الامام انه يعلم الساعة التي يمضى فيها وما يزاد في الليل والنهار ولا يوكل إلى نفسه 484
185 باب 21 في الامام متى يعلم أنه امام 486
186 باب 22 رسول الله جعل الله الأكبر وميراث النبوة وميراث العلم إلى على صلى الله عليه وآله عند وفاته 488
187 (جمع الأحاديث في الجزء التاسع (180)) (الجزء العاشر) باب 1 في الأئمة انهم يعلمون العهد من رسول الله صلى الله عليه وآله في الوصية إلى الذين من بعده 490
188 باب 2 في الأئمة انهم يعلمون إلى من يوصون قبل موتهم مما يعلمهم الله 493
189 باب 3 في الامام انه يعرف من يكون بعده قبل موته 494
190 باب 4 في الامام الذي يودى إلى الامام الذي يكون من بعده 495
191 باب 5 الوقت الذي يعرف الامام الأخير ما عند الأول 497
192 باب 6 في الأئمة انهم أو وجدوا من يحتمل عنهم لأعطوهم علما لا يحتاجون إلى نظر في حلال وحرام مما في عندهم 498
193 باب 7 في الأئمة ان بعضهم من بعض وعلمهم بالحلال والحرام واحد 499
194 باب 8 في الأئمة في أن الحجة والطاعة والعلم والمر والنهى والشجاعة واحد ولرسول الله وعلي عليه السلام 500
195 باب 9 في الأئمة انهم يعرفون متى يموتون ويعلمون ذلك قبل ان يأتيهم الموت ع 500
196 باب 10 الأرض لا يخلو من الجنة وهم الأئمة ع 504
197 باب 11 في الأئمة ان الأرض لا تخلو منهم ولو كان في الأرض اثنان لكان أحدهما الحجة 507
198 باب 12 ان الأرض لا تبقى بغير امام لو بقيت لساخت 508
199 باب 13 في الأئمة إذا مضى منهم امام يعرف الذي بعده 509
200 باب 14 في الأئمة ان الخلق الذي خلف المشرق والمغرب يعرفونهم ويؤتونهم ويبرؤون من أعدائهم 510
201 باب 15 في أن الأئمة إذا دخلوا على سلطان وأحبوا ان يحال بينهم وبينه ففعلوا 514
202 باب 16 في الأئمة انهم الذين ذكرهم الله يعرفون أهل الجنة والنار 515
203 باب 17 في الأئمة انهم كلمهم غير الحيوانات 521
204 باب 18 النوادر في الأئمة ع وأعاجيبهم 525
205 باب 19 في أئمة آل محمد ع ان المستحق الذي في أيدي الناس من العلوم هو الذي خرج من عندهم وما كان من الرأي والقياس من الباطل فمن عند أنفسهم 538
206 باب 20 في التسليم لآل محمد ص فيما جاء عندهم 540
207 باب 21 فيه شرح أمور النبي صلى الله عليه وآله والأئمة في أنفسهم والرد على من غلا بجهلهم مالم يعرفوا من معنى أقاويلهم 546
208 باب 22 فيمن لا يعرف الحديث فرده 557