أو شدة أو رخاء، أو عافية أو بلاء، أو بؤس أو نعماء، أو جدة أو لأواء، أو فقر أو غنى، اللهم صل على محمد وآله واجعل ثنائي عليك، ومدحي إياك، وحمدي لك في كل حالاتي حتى لا أفرح بما آتيتني من الدنيا، ولا أحزن على ما منعتني فيها، وأشعر قلبي تقواك، واستعمل بدني فيما تقبله مني، واشغل بطاعتك نفسي عن كل ما يرد علي حتى لا أحب شيئا من سخطك، ولا أسخط شيئا من رضاك، اللهم صل على محمد وآله، وفرغ قلبي لمحبتك، واشغله بذكرك، وانعشه بخوفك وبالوجل
(١١٥)