- فلانا عقبا: خلفه وجاء بعقبه.
عقب فلان فلانا: إذا جاء بعده، ومنه قولهم: العدة تعقب الطلاق: أي تتلوه. وتتبعه، والسلام يعقب التشهد: أي يتلوه.
فهي: وهو عقيب له.
اعتقب القوم عليه: تعاونوا.
- الرجل: حبسه.
- البائع السلعة: حبسها عن المشتري حتى يقبض الثمن.
أعقب الرجل: ترك ولدا.
- الامر: حسنت عاقبته.
- بين الشيئين: أتى بأحدهما بعد الآخر.
- فلانا بإحسانه: جازاه بخير.
تعقب فلان بخير: أتى به مرة بعد أخرى.
- فلانا: تتبعه.
-: أخذه بذنب كان منه.
عاقب بين الشيئين: أتى بأحدهما بعد الآخر.
- فلانا بذنبه معاقبة وعقابا: جزاء سوءا بما فعل.
وفي القرآن الكريم: (وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين) (النحل:
126) والاسم: عقوبة، وهي تختص بالعذاب.
عقب الحاكم على حكم من قبله: إذا حكم بعد حكمه بغيره. ومنه قول القرآن العزيز: (والله يحكم لا معقب لحكمه وهو سريع الحساب) (الرعد: 41) أي: لا أحد يتعقب حكمه بنقض ولا تغيير.
- فلان في الصلاة: جلس بعد أن صلى لصلاة أخرى.
أو لغيرها.
- فلانا: خلفه.
- فلانا حقه: مطله.
التعقيب: التردد في طلب المجد.
-: أن تعمل عملا، ثم تعود فيه.
-: الجلوس بعد الصلاة للدعاء.
- في الصدقة: الاستثناء.
يقال: ليس في صدقته تعقيب: أي استثناء.
العاقب: آخر كل شئ، أو خاتمة.
ومن أسماء النبي صلى الله عليه وسلم العاقب، لأنه آخر الأنبياء -: كل ما خلف بعد شئ، أو م خلف بعده.
-: الجزاء بالخير.
العاقبة: الولد، والنسل.
-: الجزاء بالخير.
-: آخر كل شئ. أو خاتمته.
وفي القرآن المجيد: (وإلى الله عاقبة الأمور) (لقمان:
22) العقاب: العقوبة.
العقب: مؤخر القدم. وهي مؤنثة.
(ج) أعقاب، وفي الحديث الشريف: " ويل للأعقاب من النار " أي: لتارك غسلها في الوضوء.
- الرجل: ولده، وولد ولده.
- في قولهم: جاء في عقب شهر رمضان: إذا جاء وقد بقيت منه بقية.
قال ابن السكيت: فلان يسعى في عقب آل فلان: أي بعدهم.
العقب: العاقبة، وفي الكتاب المجيد: (هنا لك الولاية لله الحق هو خير ثوابا وخير عقبا) (الكهف: 44) أي: أن كل أحد يوم القيامة يرجع إلى الله تعالى، وإلى موالاته. والخضوع له إذا وقع العذاب.
وإن الاعمال التي تكون عز وجل ثوابها خير،