في التمتع بالنساء بطريق النكاح لا بالمتعة (1) وقال يوسف جابر المحمدي ما ملخصه:
إن السياق في الآية خاص بالنكاح الدائم، فلا يعقل أن يقحم نكاح المتعة في وسطها، لأن الله سبحانه ذكر لفظة النكاح ثلاث مرات:} لا تنكحوا ما نكح آباؤكم {و} من لم يستطع منكم طولا أن ينكح {و} فانكحوهن بإذن أهلهن {فيصرف قوله:} فما استمتعتم {إلى النكاح الدائم " لأن العطف بالفاء من قطع المعنى بعدها عما قبلها " (2) ونقول:
إن سياق الآيات الشريفة يحتم إرادة زواج المتعة، ونحن نذكر ذلك في سياق مناقشة الكلام المتقدم، فنقول: