عندهم (1).
والحق - كما ذهب إليه المعلم الثاني وتبعه صدر المتألهين (2) - أن التشخص بالوجود، لأن انضمام الكلي إلى الكلي لا يفيد الجزئية، فما سموها أعراضا مشخصة هي من لوازم التشخص وأماراته (3).
* * *
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |