اليتيم بما تؤدب منه ولدك... " (1).
فاليتيم الذي يحصل على العناية والرعاية والحب والحنان يشعر بالراحة والطمأنينة ويعيش سويا في عواطفه وفي شخصيته، اما في حالة الحرمان فإنه لا يصبح سويا وقد يلتقطه بعض المنحرفين فيوجهه الوجهة غير الصالحة فيصبح عنصرا ضارا في المجتمع.