قاموس الكتاب المقدس - مجمع الكنائس الشرقية - الصفحة ٤٣٣
7 - مزامير تعليمية.
(أ) في خصائص الأبرار والأشرار ونصيبهم 1 و 5 و 7 و 9 - 12 و 15 و 14 و 17 و 24 و 25.
(ب) في جودة شريعة الله 19 و 119.
(ج) في بطل حياة الإنسان 39 و 49 و 90.
(د) في واجبات الحكام 82 و 101.
8 - مزامير دعاء ضد الخطاة وأكثرها لداود 35 و 52 و 58 و 59 و 69 و 109 و 137.
زمران: اسم سامي ربما كان معناه " بقر الوحش " (تك 25: 2 و 1 أخبار 1: 32). وهو بكر قطورة من إبراهيم ويظن بعضهم أن ذريته تسكن زبرام - وهي مدينة غربي مكة قرب البحر الأحمر، ويظن آخرون أنهم يكونون قبيلة الزمريين في أواسط بلاد العرب.
زمرد: (حز 28: 13) حجر كريم لونه أحمر قرمزي إذا وقعت عليه أشعة الشمس توقد كجمرة نار. ولا نعلم تماما إذا كان هو الزمرد المعروف الآن أم غيره، وتستعمل الترجمة السبعينية ويوسيفس والفولجاتا كلمة بهرمان بدلا من زمرد (خر 28: 17 و 39: 10).
زمري: اسم عبراني ربما كان معناه " من يشبه بقر الوحش " وهو اسم لخمسة:
(1) ابن زارح وحفيد يهوذا (1 أخبار 2: 6) ودعي في يشوع 7: 1 و 17 و 18 باسم زبدي.
(2) رئيس في سبط شمعون قتله فينحاس بن العازار الكاهن في شطيم في غيرته للرب (عد 25: 14).
(3) بنياميني من نسل يوناثان ابن شاول (1 أخبار 8: 36 و 9: 42).
(4) قائد في جيش إسرائيل كان على نصف مركبات إيلة بن بعشا ملك إسرائيل. ثم فتن على سيده وقتله متمما القضاء الإلهي على بيت بعشا.
وجلس هو ملكا سبعة أيام في ترصة حتى جاء عمري رئيس الجيش كله فاضطر زمري إلى الانتحار بإحراق قصر الملك عليه، فمات (1 مل 16: 8 - 20).
وقد اعتقد بعضهم أنه من نسل شاول وقد حاول أن يسترجع الملك القديم (1 أخبار 8: 36).
(5) شعب غير معروف (ار 25: 25) وربما كان من سلالة زمران، لكن الدليل على هذا غير متيسر.
زمزميون: اسم سامي معناه " متزمرون أو صانعو الضجيج أو الطنين ". وهم شعب أقدم من الكنعانيين (تك 14: 5 وتث 2: 20). وكانوا طوال القامة أشداء البأس يقطنون الأرض شرقي الأردن والبحر الميت. وكانوا يدعون بالرفائيين.
وهم الذين سطا عليهم كدر لعوم وغلبهم وبعدئذ جاء العمونيون وطردوهم. وقد عرفوا أيضا باسم الزوزيون.
زمام القصبة: اسم مدينة للفلسطينيين لفظه في الأصل العبري " مثج هأمة " (2 صم 8: 1) وهي جت (1 أخبار 18: 1).
زمة: اسم عبري معناه " مشورة أو خدعة " وهو اسم للاوي من بني جرشوم وابن لشمعي وحفيد يحث (1 أخبار 6: 20 و 42 و 43 و 2 أخبار 29: 12).
زمان: كان الزمن في الأيام الأولى يحدد بشروق الشمس وغروبها، أو بالنسبة لمواقع القمر الكتاب المقدس جاءت في سفر التكوين 1: 5 عندما فصل الله بين النور والظلمة وخلق الشمس لحكم النهار والقمر والنجوم لحكم الليل (1: 14 و 16).
(٤٣٣)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 428 429 430 431 432 433 434 435 436 437 438 ... » »»