انتشرت العبادة الوثنية في مملكة إسرائيل منذ بدايتها، وبعد ثلاث سنوات سارت مملكة يهوذا في ذات الطريق الذي سلكته إسرائيل (1 مل 14:
21 - 24 و 2 أخبار 11: 13 - 17 و 12: 1).
وفي السنة الخامسة من ملك رحبعام صعد إليه شيشق ملك مصر وغزا مملكته واستولى على بعض المدن الحصينة وأخذ أورشليم ذاتها ونهب الهيكل والقصر الملكي (1 مل 14: 25 - 28 و 2 أخبار 12: 2 - 12).
كان لرحبعام ثماني عشرة زوجة وستون سرية، وانجب منهن ثمانية وعشرين ابنا وستين ابنة (2 أخبار 11: 21).
وقد ملك رحبعام سبع عشرة سنة ومات حوالي سنة 915 ق. م. وخلفه ابنه أبيا (1 مل 14: 21 و 31 و 2 أخبار 12: 13 و 16).
رحبيا: اسم عبري معناه " الرب رحب أو وسع " وهو رجل من نسل موسى (1 أخبار 23: 17 و 24: 21 و 26: 25).
موحضة: (خر 30: 18) إناء مستدير مصنوع من نحاس كان يستعمل في خيمة الشهادة ليغسل الكهنة فيه أيديهم وأقدامهم قبل الخدمة في الهيكل أو قبل الدخول إلى القدس (خر 30: 17 - 21). وكان هذا يرمز إلى الطهارة الواجب توفرها في من يخدم الله. وكانت توضع المرحضة بين المذبح وباب خيمة الاجتماع.
وفي هيكل سليمان كان هنالك " بحر من النحاس المسبوك " وعشر مراحض بدلا من مرحضة واحدة (1 مل 7: 23 - 26 و 38 - 40 و 43). أنظر كلمات " هيكل، البحر المسبوك ".
رحلات إسرائيل: (أنظر " خروج " " سيناء " " برية " " قفر ").
رحى: (أنظر " طحن ").
رحوب: اسم عبري معناه " مكان رحب أي متسع "، أو " شارع متسع ".
(1) أبو هدر عزر ملك صوبة (2 صم 8:
3 و 12).
(2) لاوي ختم العهد مع نحميا (نح 10: 11).
(3) مكان انتهى إليه الجواسيس (عد 13:
21). ويدعى أيضا بيت رحوب (2 صم 10:
6 و 8).
(4) مدينة في نصيب سبط أشير (يش 19:
28 و 30). ويظن بعضهم أن ذكر الاسم في هذين العددين يشير إلى مدينتين لا مدينة واحدة في أشير.
وقد أعطيت رحوب للاويين (يش 21: 31 و 1 أخبار 6: 75). وربما كان مكانها " تل البئر الغربي " بالقرب من عكا وإلى جهة الشرق منها.
رحوبوت: اسم عبري معناه " الأماكن الرحبة أي المتسعة " أو " الشوارع المتسعة ".
(1) مدينة كانت جزءا من مدينة نينوى العظيمة، وتسمى أيضا " رحوبوت عير " (تك 10: 11).
(2) بئر حفرها إسحاق في وادي جرار (تك 26: 22). ويقرر روبنسون أن الوادي هو وادي الرحيبة الذي يبعد عن بئر سبع 19 ميلا إلى الجنوب الغربي.
رحوبوت النهر: (تك 36: 37 و 1 أخبار 1: 48) مدينة جاء منها شاول ملك آدوم. وربما كانت هي نفس الرحابة التي تقع على نهر الفرات.