قاموس الكتاب المقدس - مجمع الكنائس الشرقية - الصفحة ٢٨٤
حالف: اسم عبري معناه " حلف، محالفة، مبادلة " وربما كان معناه " قصبة " مدينة على حدود نفتالي (يشوع 19: 33). ويظن آخرون أنها الرأس.
ويرجح أنها عرباتة شرقي جبل تابور.
حالق: اسم عبري معناه " قسم، نصيب " ابن جلعاد جد الحالقيين، أسرة منسى (عدد 26: 30 ويشوع 17: 2).
حالقيون: " ذرية حالق ".
حالم: اسم عبري معناه " صحة، قوة ". وهو حلداي (زكريا 6: 10 و 14).
حام: اسم عبري معناه " حامي أي ساخن أو حمى حماية ". أصغر أبناء نوح، ولد بعد ما كان عمره 500 سنة (تكوين 5: 32 و 6: 10 و 9: 24).
في وقت الطوفان كان متزوجا لكن يظهر أنه لم يكن له بنون بعد (تكوين 7: 7 و 1 بطرس 3:
20). في حادث سكر أبيه تصرف تصرفا عاقا فجلب على نفسه وعلى نسله كنعان اللعنة (تكوين 9:
22 - 27). وقائمة شعوب العربية الجنوبية، وكوش، أي الحبشة، ومصر، وكنعان (تكوين 10: 6 - 14). تشمل كلا ذراريه وأولئك الذين أخذوا عن طريق الغزو وغيره.
وقد أطلق الاسم على مصر واستخدم في الكتاب المقدس في الشعر فقط (مزمور 78: 51 و 105: 23 و 27 و 106: 22).
حامول: اسم عبري معناه " محمول، يرثى له، يبقى ". أصغر أبناء فارص، ومؤسس أسرة في يهوذا (تكوين 46: 12 وعدد 26: 21 و 1 أخبار 2: 5).
حاموليون: نسل حامول.
حانان: اسم عبري معناه " حنان، رحيم، كريم ".
(1) بطل من أبطال داود (1 أخبار 11: 43).
(2) رجل شهير من بنيامين، ابن شاشاق (1 أخبار 8: 23).
(3) ابن أصيل، من نسل يوناثان ابن شاول (1 أخبار 8: 38 و 9: 44).
(4) نبي ابن يجدليا، كان لأولاده مخدع في الهيكل (إرميا 35: 4).
(5) مؤسس أسرة من النتينيم رجع أفرادها من بابل مع زربابل (عزرا 2: 46 ونحميا 7: 49).
(6) رجل ربما كان لاويا استخدمه عزرا مع آخرين لكي يفهم الشريعة للشعب (نحميا 8: 7).
ويظهر أنه ختم العهد (نحميا 10: 10) وسمي حنان.
(7 و 8) رئيسان للشعب، ختما العهد أيضا (نحميا 10: 22 و 26).
(9) ابن زكور، أقامه نحميا جامع أعشار، أو مساعدا للخزانة، نائبا عن الشعب (نحميا 13: 13) والخزنة الأربعة المشار إليهم هنا انتخبهم نحميا من طبقات الشعب الأربع وهم: الكهنة والكتبة واللاويون والشعب.
حانون: اسم عبري معناه " حنون، منعم، منعم عليه ".
(1) ملك العمونيين، ابن ناحاش وخلفه وكان ناحاش، صديق داود وقد صنع مع داود معروفا.
أرسل الملك العبري عبيده إلى حانون ليعزوه على موت أبيه، وليهنئوه بجلوسه على العرش. لكن المشيرين الأشرار أوعزوا إليه بأن الغرض الحقيقي للبعثة كان التجسس على عاصمة العمونيين، ولذلك أساء حانون معاملة السفراء وعاملهم بفظاظة وبطريقة مخجلة، إذ حلق أنصاف لحاهم وقصر ثيابهم من الوسط. وإذ علم بأن هذه الإهانة ستستنكر، استعد للحرب، وتحالف مع الأراميين أي السوريين، لكنه انهزم وخسر الحرب (2 صموئيل 10: 1 - 11: 1 و 1 أخبار 19: 1 - ص 20: 3).
(٢٨٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 279 280 281 282 283 284 285 286 287 288 289 ... » »»