" وكانت له (لسليمان) سبع مئة من النساء السيدات وثلاث مئة من السراري فأمالت نساؤه قلبه. وكان في زمان شيخوخة سليمان أن نساءه أملن قلبه وراء آلهة أخرى ولم يكن قلبه كاملا مع الرب إلهه كقلب داود أبيه. فذهب سليمان وراء عشتورت إله الصيدونين وملكوم رجس العمونيين. وعمل سليمان الشر في عيني الرب ".
وورد في نفس الإصحاح أيضا:
" فغضب الرب على سليمان لأن قلبه مال عن الرب إله إسرائيل الذي تراءى له مرتين ".
(الملوك الأول 11: 9).
2 - نجد أن جبرئيل يعاقب زكريا بأن يمنعه من الكلام ثلاثة أيام متتالية وذلك لأن نبي الله لم يصدق كلام الوحي، كما ورد في الإنجيل:
" فقال زكريا للملاك كيف أعلم هذا لأني أنا شيخ وامرأتي متقدمة في أيامها.
فأجاب الملاك وقال له:
أنا جبرائيل الواقف قدام الله وأرسلت لأكلمك وأبشرك بهذا.
وها أنت تكون صامتا ولا تقدر أن تتكلم إلى اليوم الذي يكون فيه هذا لأنك لم تصدق كلامي الذي سيتم في وقته ". (لوقا 1: 18 - 20).