والترجمة العربية لهذا النص ما يلي:
(سيقيم لك الرب إلهك نبيا مثلي، من وسطك ومن إخوتك، فاستمعوا له حسب ما يطلبه من الرب في حوريو في يوم الاجتماع. إذ قلت لا أسمعن صوت الرب إلهي أيضا، ولا أنظر هذه النار العظيمة لئلا أموت، فقال لي الرب: قد أحسنوا فيما تكلموا به، وسأقيم نبيا من بين إخوتهم وأجعل كلماتي في فيه وأطلب منه (1) أن يكلمهم بكل ما آمره به، ويكون كل من لا يسمع كلماتي التي يتكلم بها باسمي، والنبي الذي يدعي... أن يتكلم كلمة باسمي مما لم آمره بالتكلم به أو من يتكلم باسم آلهة أخرى فإن ذلك النبي يموت، وإن قلت في قلبك كيف تعرف الكلمة التي يتكلم بها الرب، فإذا تكلم نبي باسم الرب فإن كل شئ لم يكن ولم يأت فهو الشئ الذي لم يتكلم به الرب وإنما تكلم به النبي ادعاء فلا تخف). ومن النص العبري يتضح أن البشارة لا تخص (يوشع) من قريب أو بعيد كما يزعم أو كما يدعي أحبار اليهود، وأنها لا تخص السيد المسيح وفقا لتفسير