ممسكا بعقب أخيه (عيسو)، وفي ذلك تتوافق الرواية التوراتية مع رواية القرآن الكريم، قال تعالى: ﴿... فبشرناه بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب﴾ (1).
وتقول التوراة في معرض حديثها عن (رفقه) زوجة النبي إسحاق: (فلما كملت أيامها لتلد إذا في بطنها توأمان، فخرج الأول أحمر كله كفروة شعر فدعوا اسمه عيسو. بعد ذلك خرج أخوه ويده قابضة بعقب عيسو فدعي اسمه يعقوب) (2).
وعلى لسان النبي يعقوب جاءت الإشارة إلى الرسول الأكرم محمد صلى الله عليه وآله في سفر التكوين:
وايقرا يعقوو إل باناو I وايومر هئسيفوا وي أگيدا لا خم إت