شنيم عسار نسيئيم يوليد.
وي نتتيو لگوي گدول (1).
وتعني هذه الفقرة: (أن الرب استجاب دعوة إبراهيم في إسماعيل عليهما السلام بقوله:
(وإسماعيل أباركه وأثمره وأكثره جدا جدا، واثنا عشر إماما يلد، وأجعله أمة كبيرة). فالنص العبري يشير بشكل صريح إلى اسم محمد صلى الله عليه وآله وسلم في كلمة (بمئود مئود) ورغم هذا التحريف فالواقع يصدق ذلك، لأن إسماعيل إنما عظم وازداد شرفا بمحمد صلى الله عليه وآله ولأن القيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظة (بمئود مئود) مقاربة للقيمة الرقمية لأول الحروف الأبجدية في لفظة محمد صلى الله عليه وآله وقد أشار إلى ذلك: أحد علماء اليهود المستبصرين في النص التالي من كتابه المعروف (بمنقول الرضائي) (2):