من عنده علم الكتاب ؟ - الشيخ جلال الصغير - الصفحة ٤٤
أو مدنية الآية لا يغدو بذي بال، (1) طالما أن مسألة من عنده علم الكتاب، وكذا مسألة هوية الكتاب يمكن حلها قرآنيا بالصورة التي تخرجها عن إطار تخرصات العلوم البشرية وأهواء المناهج التحريفية، كما سيتضح ذلك في مطاوي الحديث.

(1) بمعنى أن موضوع البحث وهو التفتيش عن هوية هذا الذي عنده علم الكتاب يمكن أن نعالجه وفق منهج المواصفات التي تطرحها نفس الآيات القرآنية دون أن نقع في تخبطات واضطراب المفسرين التي هي في هذا المجال مجرد ظنون وتخرصات ذاتية.
(٤٤)
مفاتيح البحث: البول (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 ... » »»
الفهرست