وأما (حور عين) فجرها [حمزة، والكسائي بالعطف على * (جنات النعيم) * (1). كأنه قال: في جنات وفاكهة ولحم طير وحور عين. كما يقال:
فلان في أكل وشرب (2)، أو معطوف على (أكواب. فمعناه: ينعمون بأكواب وحور عين قال (3) ذلك أبو علي الفارسي (4) في كتاب الحجة في القراءة (5)، والبيضاوي في تفسيره (6)، وأكثر المفسرين (7).