مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٨ - الصفحة ٣٢٢
* فإذا هم مبلسون (6 / 44) الابلاس: اليأس (311).
* قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم وختم على قلوبكم ممن إله غير الله يأتيكم به (6 / 46).
به: أراد، والله أعلم: بهذا الذي تقدم ذكره. وربما كنى العرب عن الجماعة كناية الواحد (312).
* ولا تطرد الذين يدعون ربهم الغداة والعشي يريدون وجهه، ما عليك من حسابهم من شئ، وما من حسابك عليهم من شئ فتطردهم فتكون من الظالمين (6 / 52) تأويله، والله أعلم: ولا تطرد الذين يدعون ربهم الغداة والعشي فتكون من الظالمين، ما عليك من حسابهم من شئ، وما من حسابك عليهم من شئ فتطردهم، وفي هذا جمع شيئين في الابتداء بهما، وجمع خبريهما ثم يرد إلى كل مبتدأ به خبره (313).
* فتنا بعضهم ببعض ليقولوا (6 / 53) هي لام العاقبة (314).
* أولئك الذين أبسلوا بما كسبوا (6 / 70) أبسلته: أسلمته للهلكة: وأبسلت ولدي: رهنته (315).
* هذا ربي (6 / 77).
حمله بعض المفسرين على حذف ألف الاستفهام، أي: أهذا ربي؟ (316).
* وما قدروا الله حق قدره (6 / 91).
قال المفسرون: ما عظموا الله حق عظمته أو تعظيمه (317). وهذا صحيح،

(311) مج 1 / 291.
(312) صا 246.
(313) صا 246.
(214) صا 115.
(315) مج 1 / 266. مق 1 / 248.
(316) صا 184.
(317) مج 4 / 148.
(٣٢٢)
مفاتيح البحث: اليأس (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 317 318 319 320 321 322 323 324 325 326 327 ... » »»
الفهرست