* وليحكم أهل الإنجيل (5 / 47).
هذا من الأمر الذي إن لم يفعله المأمور به سمي عاصيا (289) * وقد دخلوا بالكفر (5 / 61).
الباء - هاهنا - للمصاحبة (290).
* يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك (5 / 67).
هذا خاص، يريد: هذا الأمر المجدد بله، فإن لم تفعل ولم تبلغ (فما بلغت رسالته)، يريد: جميع ما أرسلت به (291).
* ما المسيح ابن مريم إلا رسول قد خلت من قبله الرسل وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام (5 / 75).
كناية عما لا بد لآكل الطعام منه (292).
* ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان (5 / 89).
العقد: عقد اليمين (293).
* فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم أو كسوتهم أو تحرير رقبة (5 / 89).
أو، هاهنا: للتخيير (294).
* لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم (5 / 101).
من الكناية المتصلة باسم، وهي لغيره. وقيل: إنها نزلت في ابن حذافة حين قال للنبي (صلى الله عليه وآله): من أبي؟ فقال: حذافة، وكان يسب به، فساءه ذلك، فنزلت الآية، وقيل: نزلت في الحج حين قال القائل: أفي كل عام مرة؟ ثم قال:
(وإن تسألوا عنها) يريد أن تسألوا عن أشياء أخر من أمر دينكم ودنياكم بكم إلى علماها حاجة (تبد لكم) ثم قال: (قد سألها) فهذه - ال (ها) من غير الكنايتين لأن