مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٨ - الصفحة ٣٢٦
* وقالوا مهما تأتنا به من آية (7 / 132) مهما بمنزلة (ما) في الشرط (342).
* إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطل ما كانوا يعملون (7 / 139) يقال: تبر الله عمل الكافر: أي أهلكه وأبطله (مق 1 / 262) * وأنا أول المؤمنين (7 / 143) حكاية عن موسى، عليه السلام، ولم يرد كل المؤمنين، لأن الأنبياء قبله قد كانوا مؤمنين. وهذا من العام الذي يراد به الخاص (343).
* أعجلتم أمر ربكم (7 / 150) استعجلت فلانا: حثثته، وعجلته: سبقته (344).
* فلا تشمت بي الأعداء (7 / 150) يقال: شمت به، يشمت شماتة، وأشمته الله، عز وجل، بعدوه (345).
* واختار موسى قومه (7 / 155) أي: من قومه (346).
* فانبجست منه اثنتا عشرة عينا (7 / 160) قال الخليل: البجس: انشقاق في قربة أو حجر، أو أرض ينبع منها ماء، فإن لم ينبع فليس بانبجاس، والانبجاس عام، والنبوع: للعين خاصة (347).
* وقولوا: حطة، وادخلوا الباب سجدا نغفر لكم خطاياكم (7 / 161).
تفسيره: اللهم حط عنا أوزارنا (348)، وقالوا: هي كلمة أمر بها بنو إسرائيل لو قالوها لحطت أوزارهم (349).
* إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا (7 / 163) قيل في التفسير: إنها الرافعة رؤوسهما (350) * فخلف من بعدهم خلف (7 / 169).
يقولون للجيد خلف، وللردي خلف، فيقولون: هو خلف صدق من أبيه،

(342) صا 174.
(343) صا 210.
(344) مق 4 / 237.
(345) مق 3 / 210.
(346) صا 233.
(347) مق 2 / 199.
(348) مق 2 / 13.
(349) مج 2 / 15.
(350) مق 3 / 263.
(٣٢٦)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 321 322 323 324 325 326 327 328 329 330 331 ... » »»
الفهرست