مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٨ - الصفحة ٣١١
زيد (223).
* لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم (3 / 154).
رد على ما حكاه من قولهم: (لو أطاعونا ما قتلوا - 3 / 168) وهذا مما يكون بيانه منفصلا منه ويجئ في السورة معه (224).
* والله عليم بذات الصدور (3 / 154).
أراد: السرائر (225).
* ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك (3 / 159).
أي: تفرقوا. وانفض القوم: تفرقوا (226).
* الذين قال لهم الناس إن الناس... (3 / 173).
هذا من العام الذي يراد به الخاص. ف‍ (الناس) الأولى: نعيم بن مسعود.
و (الناس) الثانية: أبو سفيان وعيينة بن حصن (227).
* فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز (3 / 185).
زحزح عن النار، أي: بوعد (228).
وفاز يفوز: إذا نجا. ويقال لمن ظفر بخير وذهب به: فاز (229).
* فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب (3 / 188).
أي بحيث يفوزون (230). والمفازة: المنجاة. وقيل: هي من فوز: إذا هلك (231).

(223) صا 119.
(224) صا 241.
(225) صا 154.
(226) مق 4 / 440).
(227) صا 210.
(228) مق 3 / 8.
(229) مق 4 / 459.
(230) صا 107 - 108.
(231) مق 4 / 459
(٣١١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 306 307 308 309 310 311 312 313 314 315 316 ... » »»
الفهرست