مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ٨ - الصفحة ٣٢٧
وخلف سوء من أبيه (351).
* وإن يأتهم عرض مثله يأخذوه (7 / 169) العرض، بفتح الراء: ما يصيبه الإنسان من حظه من الدنيا (352).
* وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة (7 / 171) الظلة: أول سحابة تظل، والظلة: كهيئة الصفة (353).
* ألست بربكم؟ قالوا: بلي (7 / 172).
المعنى، والله أعلم: بل أنت ربنا، ف‍ (بلى): بل: رجوع عن جحد، والألف:
دلالة كلام (354).
والألف في (ألست) استخبار، والمعنى: تسوية (355).
* ولكنه أخلد إلى الأرض (17 / 176) أخلد إلى الأرض: إذا لصق بها (356).
* لهم قلوب لا يفقهون بها، ولهم أعين لا يبصرون بها (7 / 179) هذا من باب نفي الشئ جملة من أجل عدمه كمال صفته (357).
* يسألونك عن الساعة، قل: إنما علمها عند ربي (7 / 187) استخبار محتاج إلى بيان، وبيانه متصل به (358).
* إن الذين اتقوا إذا مسهم طيف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون (7 / 201) هذه صفة الأتقياء المؤمنين، ثم (وإخوانهم يمدونهم في الغي (7 / 20) فهذا راجع على كفار مكة، أن كفار مكة، يمدهم إخوانهم من الشياطين في الغي (359).
وتقرأ (طائف) أيضا، والطائف العاس، والطيف والطائف: ما أطاف بالانسان من الجنان، يقال: وطاف وأطاف (360).

(351) مق 2 / 210.
(352) مق 4 / 276.
(353) مق 3 / 461.
(354) صا 145.
(355) صا 182.
(356) مق 2 / 208.
(357) صا 258 - 259.
(358) صا 240.
(359) صا 243.
(360) مق 3 / 432.
(٣٢٧)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 322 323 324 325 326 327 328 329 330 331 332 ... » »»
الفهرست