وخلف سوء من أبيه (351).
* وإن يأتهم عرض مثله يأخذوه (7 / 169) العرض، بفتح الراء: ما يصيبه الإنسان من حظه من الدنيا (352).
* وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة (7 / 171) الظلة: أول سحابة تظل، والظلة: كهيئة الصفة (353).
* ألست بربكم؟ قالوا: بلي (7 / 172).
المعنى، والله أعلم: بل أنت ربنا، ف (بلى): بل: رجوع عن جحد، والألف:
دلالة كلام (354).
والألف في (ألست) استخبار، والمعنى: تسوية (355).
* ولكنه أخلد إلى الأرض (17 / 176) أخلد إلى الأرض: إذا لصق بها (356).
* لهم قلوب لا يفقهون بها، ولهم أعين لا يبصرون بها (7 / 179) هذا من باب نفي الشئ جملة من أجل عدمه كمال صفته (357).
* يسألونك عن الساعة، قل: إنما علمها عند ربي (7 / 187) استخبار محتاج إلى بيان، وبيانه متصل به (358).
* إن الذين اتقوا إذا مسهم طيف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون (7 / 201) هذه صفة الأتقياء المؤمنين، ثم (وإخوانهم يمدونهم في الغي (7 / 20) فهذا راجع على كفار مكة، أن كفار مكة، يمدهم إخوانهم من الشياطين في الغي (359).
وتقرأ (طائف) أيضا، والطائف العاس، والطيف والطائف: ما أطاف بالانسان من الجنان، يقال: وطاف وأطاف (360).