لوامع الحقائق في أصول العقائد - ميرزا أحمد الآشتياني - ج ٢ - الصفحة ٤٥
ثم إن ما ذكرنا من إمكان المعاد الجسماني وعود الأرواح والنفوس إلى الأبدان البالية المتلاشية عقلا ودلالة الآيات والروايات الكثيرة عليه لا ينافي ما دل من الكتاب والسنة على تجسم الأعمال والتمثل بصور الملكات الذي يعبر عنه بالتناسخ الملكوتي مثل قوله
(٤٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 ... » »»