وقوله صلى الله عليه وآله في حق الحسن (المجتبى) عليه السلام: " إن ابني هذا سيد، وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين " (2) فكان كما قال صلى الله عليه وآله.
____________________
1 - مجمع البيان للطبرسي، جزء 9، ص 119. - وإعلام الورى له أيضا، ص 106. - والسيرة الحلبية، جزء 3، ص 23 - 24 والسيرة الدحلانية المطبوعة بهامش السيرة الحلبية، جزء 2، ص 212 - 213. - والمناقب لابن شهرآشوب، جزء 3، ص 184. - وكتاب المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء جزء 2، ص 89. - وشرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، جزء 2، ص 232 و 275. - والفصول المهمة لابن الصباغ، ص 92. - ونور الأبصار للشبلنجي، ص 88. - والإرشاد للمفيد، ص 54. - والكامل لابن الأثير، جزء 2، ص 138، والجزء 3، ص 162. - وتفسير البرهان للبحراني ج 4، ص 193. - والبحار للمجلسي (كتاب تاريخ نبينا) باب غزوة الحديبية، نقلا عن تفسير علي بن إبراهيم، وكتاب الخرائج. أقول: اضطهده: قهره، و- اضطره وأذاه بسبب المذهب، فهو مضطهد (بالكسر) والمقهور والمؤذى مضطهد (بالفتح) " أقرب الموارد ".
2 - كتاب المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء، جزء 2، ص 97. - وحياة الحيوان للدميري، جزء 1، ص 57. - والسيرة الدحلانية المطبوعة بهامش
2 - كتاب المختصر في أخبار البشر لأبي الفداء، جزء 2، ص 97. - وحياة الحيوان للدميري، جزء 1، ص 57. - والسيرة الدحلانية المطبوعة بهامش