ص 62 وأسد الغابة ج 4 ص 21 والإقناع للمقريزي ص 314 وتاريخ ابن كثير ج 4 ص 185 - 187 وتيسير الوصول ج 4 ص 227. والرياض النضرة ج 2 ص 84 - 188 ومجمع الزوائد ج 9 ص 124 والمواقف للقاضي عضد الإيجي وشراحه كما في شرح ج 3 ص 276 والبيضاوي في طوالع الأنوار كما في الطالع ص 483 وإليك قصيدة ابن أبي الحديد. في فرارهما يوم خيبر.
وما أنس لا أنسى الذين تقدما * فرارهما والفر قد علما حوب وللراية العظمى وقد ذهبا بها * ملابس ذل فوقها وجلابيب تسلمها من آل موسى شمردل * طويل نجاد السيف أجيد يعبوب يمح منونا سيفه وسنانه * ويلهب نارا غمده والأنابيب احفرهما أم حفرا حرج خاضب * وذان هما أم ناعم الخد مخضوب عذرتكما إن الحمام لمبغض * وإن بقاء النفس للنفس محبوب ليكره طعم الموت والموت طالب * فكيف يلذ الموت والموت مطلوب فماذا يقول ابن حزم وابن تيمية فلعن الله النفاق والعصبية الجاهلية وبعد هذا فإني ألفت نظر القارئ الكريم إلى رد الجاحظ في رسائله ص 54 كما جاء في شرح النهج لابن أبي الحديد ج 3 ص 275، وما ذكره الخطيب في تاريخه ج 8 ص 21 وابن الجوزي في المنتظم ج 1 ص 327 وفي خلاصه كتاب العثمانية.
الذي نوهنا عنه باسم رد اللائحة حول الكلام عن جهاد أبي بكر في كتابنا الثالث من موسوعتنا المحاكمات الخاصة بالخليفة الأولى أبي بكر وبعدها رد الرد في جواب أبو جعفر الإسكافي المعتزلي البغدادي المتوفى 240 ه رادا فيها على الجاحظ.