" لعن الله زمانا صرت عاملا فيه لعمر " شرح نهج البلاغة ج 1 ص 58، وصوت العدالة الإنسانية ج 4 ط بيروت عام 1958.
كلمة حول المغيرة بن شعبة وهذا المغيرة ذو اليد على عمر يوم السقيفة المشجع له على الغصب وهذا عمر ذو اليد عليه يجعله واليا على البصرة واستخلاصه بعد زناه ووضعه واليا على الكوفة. هذا المغيرة الفاجر الزاني الذي يحمل أوزاره عمر بتبرئته من معاصيه وكبائره وهو يشهد على صحتها في بيت الله ويخشى أن تنزل عليه صاعقة تحرقه لأنه حكم له بغير ما حكم الله وقد مر حديثه، هذا المغيرة نفسه يشهد على صاحبه وصاحب النعمة عليه بقوله له: " فيك غلظة ونحن نهابك وما نقدر أن نردك عن خلق من أخلاقك " العقد الفريد ج 3 ط مصر 1316.
وتلك شهادة صديق حميم.
كلمة عيينة بن حصن وعيينة ابن حصن هو صحابي مرموق يخاطب عمرا:
" هيه يا بن الخطاب فوالله ما تعطينا الجزل ولا تحكم فينا بالعدل " المستطرف ج 1 ط مصر والفتوحات الإسلامية ج 2 ص 455 وحياة الصحابة ج 2 ص 598.
كلمة سعد بن عامر سعد بن عامر وهو صحابي يقول: إلا قشر أيامي أيام عمر " الفتوحات الإسلامية ج 2 ص 418.