ص 466 وتفسير النيسابوري 3 في سورة الأحقاف وكفاية الكنجي 105 ومناقب الخوارزمي ص 57 وكنز العمال ص 96 و 228.
وهكذا تجد عثمان يفتي نفس الفتوى ويجري الحكم عليها وبلغ عليا عليه السلام وأظهر جهله. أخرج ذلك مالك في الموطأ 2 ص 176 والبيهقي في السنن الكبرى 7 ص 442 وأبو عمر في العلم ص 150 وتفسير ابن كثير ص 157 وتيسير الوصول والقارئ للضبي والدر المنثور ص 40.
تفحمه امرأة بنص الكتاب وحدث مرة أنه أراد أن يحدد الصداق أن لا يزيد عن 400 درهم فاعترضته امرأة وقالت إن قوله يعارض نص القرآن الحكيم إذ يقول (وآتيتم إحداهن قنطارا) النساء: 20. فقال كل الناس أفقه من عمر. وجاء بصور شتى وألفاظ كثيرة ونفس المعنى وأيده المفسرون والحافظ في سننهم ومساندهم وسيرهم وتفاسيرهم جميعا منهم راجع سيرة عمر ص 129 لابن الجوزي ومجمع زوائد الهيثمي 4 ص 284 وجمع الجوامع 8 ص 298 وتفسير القرطبي 5 ص 99 وسنن البيهقي الكبرى 7 ص 233 وشرح صحيح البخاري للقسطلاني 8 ص 57 وتاريخ ابن كثير 7 ص 81 و 127 والفتوحات الإسلامية 2 ص 472.
إن عمر تزوج بأم كلثوم وجعل مهرها أربعين ألفا.
يفحمه شاب أعرابي يمر بشاب فيستسقيه فيسقيه ماء بعسل فيأبى عمر ويقول: أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا " فيقول له الفتى اقرأ ما قبلها: قوله تعالى (ويوم يعرض الذين كفروا على النار أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها) الأحقاف: 20.