ثم عقر الجمل.. وترك وما ترك - الحاج حسين الشاكري - الصفحة ١١٩
وللمزيد راجع ما ذكره الحفاظ في كتبهم وتواريخهم منهم:
ابن الصباغ المالكي في " الفصول المهمة " ط. النجف من ص 108 - 111.
المسعودي في " مروج الذهب " ج 2 من ص 402 إلى 411 ط.
إيران قم.
ابن عساكر في " تاريخ دمشق " ج 3 في ترجمة أمير المؤمنين 7 من ص 191 - 200.
الطبري في " تاريخ الأمم والملوك " ج 4، ص 52 - 67، ط. - بيروت.
العلامة الأميني في غديره والعلامة المجلسي في بحاره.
العلامة السيد محسن الأمين في " رحاب أئمة أهل البيت " ج 2، ص 222 - 237، ط. دار التعارف - بيروت.
وغيرهم من الصحاح والمسانيد المعنية بهذا التاريخ.
وبهذه الوجازة اختتم ما عاناه الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) من الطامعين، والحاسدين، والحاقدين الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا.
إنا لله وإنا إليه راجعون، والعاقبة للمتقين.
(١١٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 114 115 116 117 118 119 120 121 122 123 124 ... » »»
الفهرست